هل كان هناك إنسان قبل آدم؟
فى متاحف الجيولوجيا حول العالم نجد حفريات يتجاوز عمرها ملايين السنين وتؤرخ للعصور الجيولوجية وعلم ما قبل الحياة الذى بدأ بخلية واحدة وما بعده من تطور وتعدد الخلايا وخلق الكائنات حتى الوصول للعصر الجليدي وعصر الديناصورات المنقرضة وتنتهى بالعصر الذى تظهر فيه الثدييات ومنها العصر والعمر الجيولوجي الحديث الذي خلق
الكون يتصرف على نمط العزف على الأوتار؟
البعد الرابع "الزمكان" حكاية أينشتاين وأوتار الكمان؟
(الكون يتصرف على نمط العزف على الأوتار)..
المزج بين الفلسفة والعلم!!
الإنسان بطبعه وجودي يحيره الوجود وخلق الكون والعالم والوجود؟
آينشتاين يقول: لا يمكن توصيف أي حدث فى الكون دون إضافة بعد رابع!
يعنى إيه؟
وماهو البعد
بداية ونحن على عتبات المقال دعونا نسأل ونترك الإجابة لكم بعد قراءة هذا المقال :
هل ظلم التنويريون والمفكرون والباحثون فى كتب التراث البخاري ومسلم ؟
لنقرأ بهدوء هذه السطور الهادئة والتى أحاول فيها الإيجاز قدر المستطاع للإجابة والتوضيح.
رغم أننى أميل لمدرسة التنوير وإعمال العقل وتحريره من الخرافة والأساطير والدعوة إلى العلم
الفكر التنويري الداعم للدين والعقيدة وتحرير العقل والأخذ بالعلم فى كافة المجالات هذا ما نحتاجه فى حياتنا.
العلم ليس قاصرا على الفقه واحتكار الشيوخ الذين يبحثون عن الشهر ة والمال وهم أشبه بعلماء بني إسرائيل يحرفون الكلم عن مواضعه ،عالم الدين الحقيقي هو من يأخذ بالقرءان والسنة الصحيحة فقط ، ويبين للناس ما دخل على السنة من تحريف ولا يحض
كلنا يبتلى فى حياته بابتلاءات كثيرة فى المال والنفس والأبناء ..
وأصعب الابتلاءات نجدها فى الفقد..
لا يوجد بيت أو أسرة أو عائلة إلا وفقدت أحد أحبابها أو أكثر ، لا يوجد أصدقاء إلا وفقدوا صديقا لهم ، فقدنا الأب ، الأم أو الصديق أو القريب أو الجار ، كلنا ذقنا مرارة الفقد وألم الفراق ، كلنا فى إختبار وابتلاء كبيرين ، لكن ماذا تعلمنا من
لعلنا نتساءل ونحن نرى الإبادة الجماعية لشعب وأهل غزة وقتل الأطفال والنساء وتدمير المستشفيات والمدارس والبنايات ، لقد تعدى عدد الأطفال الشهداء ثلاثة ألاف طفل وتعدى عدد النساء الشهيدات تقريبا نفس العدد وتعدى عدد الشهداء من الرجال والشباب أربعة ألاف، آلة القتل تعمل كل يوم منذ يوم السابع من أكتوبر وهانحن اليوم نقترب من مرور شهر على بداية القتل